ROMUO
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ROMUO

to be or not to be
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اسئلـــه تهـــم كل الامهـــات...؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ROMUO
ROMUO
ROMUO


عدد الرسائل : 435
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 14/08/2008

اسئلـــه تهـــم كل الامهـــات...؟ Empty
مُساهمةموضوع: اسئلـــه تهـــم كل الامهـــات...؟   اسئلـــه تهـــم كل الامهـــات...؟ Icon_minitimeالخميس أغسطس 21, 2008 9:58 am

[size=16]أسئلة تهم الأمهات :
كيف أعرف أن طفلي يأخذ كفايته من الطعام ؟.
يأكل الطفل عادة عند إحساسه بالجوع ويمتنع عند الشبع.
ولأن ما يستهلكه الأطفال من الطعام هو أقل مقارنة بالكبار يشعر الأهل بالقلق. وللإطمئنان فالطفل الذي ينمو بالمعدل الطبيعي هو غالباً يحصل على كفايته من الغذاء.

كيف أعرف حجم الوجبة التي أقدمها لطفلي ؟.
هذه بعض الإرشادات التي يمكن الاستعانة بها في تقدير حجم الوجبة المقدمة للطفل :
قدم ما يعادل ربع أو ثلث حجم وجبة البالغين أو مايعادل ملعقة طعام كبيرة لكل سنة من عمر الطفل.
حضّر كمية أقل من التقدير لتحث الطفل على أن يطلب المزيد إذا كان جائعاً.
كم عدد الوجبات التي يمكن تقديمها للطفل ؟

يحتاج الصغار إلى وجبات متعددة بسبب احتياجهم العالي للطاقة. فيفضل تقديم ثلاث وجبات بالإضافة إلى وجبتين أو ثلاث وجبات خفيفة. يجب اختيار الوجبات الخفيفة من مجموعات الغذاء الخمس الأساسية التي سبق ذكرها، ويفضل تقديمها بين الوجبات الرئيسية.
من الأمثلة على الوجبات الخفيفة : عصير فواكه طازج، رز ، زبادي، شوربة وخضار.




شهية طفلي للطعام أصبحت أقل بعد بلوغه السنة الأولى فهل هذا أمر طبيعي؟.
يتباطأ نمو الطفل بعد بلوغه سنته الأولى فتقل حاجته إلى الطعام وبالتالي إقباله عليه. وعلى الأم أن تفهم أن قلة الشهية أمر طبيعي في هذه الفترة بسبب انخفاض حاجته من السعرات الحرارية وهي لاتدل على تردي حالة الطفل الجسدية والنفسية، وهناك أسباب أخرى تساعد على قلة إقبال الطفل على الطعام ، فمثلاً الطفل الذي يستهلك كمية كبيرة من الحليب يحصل على كفايته من السعرات الحرارية فلا يحس بالجوع وبالتالي يقل إقباله على أنواع الطعام الأخرى.
كما أن شهية الطفل تتفاوت بشكل كبير بين الوجبات فقد يأكل يوم بشكل جيد ويكون طعامه خفيفاً في اليوم التالي فلا يجب أن يكون هذا الأمر مدعاة للقلق مادام الطفل ينمو بصورة طبيعية.
كما أن طباع الطفل تؤثر على كمية الطعام التي يأكلها، فالطفل الهادئ يجد الوقت الكافي ليأكل كمية أفضل من الطفل كثير الحركة والذي ينشغل اكثر باللعب .
كما يعتبر رفض الطعام أحياناً محاولة من الطفل لإظهار استقلاليته.
ويرفض الطفل أحياناً تناول الطعام لأنه تعلم ربط أوقات الوجبات بأشياء لايحبها خصوصاً إذا أجبر على تناول نوع معين من الطعام أو كمية أكثر من حاجته.
وتكون أحياناً قلة الشهية لسبب اعتلال في الصحة ففي هذه الحالة يجب على الأم مراجعة الطبيب للإطمئنان على سلامة الطفل.
بعض الإرشادات لأسلوب تغذية أفضل :
شراء الأطعمة المفيدة فقط.
أن نكون قدوة لأطفالنا بإتباع عادات الأكل الصحية.
الابتعاد عن القلق المبالغ فيه إذا ترك الطفل وجبة من الوجبات.
ترك الطفل يأكل بنفسه ويختار مايريد من قائمة الأطعمة المفيدة.
مراقبة الوجبات الخفيفة وتجنب السكاكر بين الوجبات
التخفيف من استهلاك الحليب
عدم اجبار الطفل على اكل كميه اكبر من حاجته او اطعمه لايحبها .




قبل أن تقررى أن طفلك نحيف أو ناقص الوزن، يجب مقارنة وزنه بالمعدلات المتوفرة :

عند الولادة المعدل 2.5 -3.5 كيلوجرام، يزداد هذا الوزن بمعدل
140-225 جرام في الأسبوع في الخمسة الأشهر من السنة الأولى.



بعد السنة الثانية يزداد الوزن بمعدل 1.5-2 كيلوجرام إلى مرحلة البلوغ…



إذن النحافة أو نقص الوزن هي اختلال في معدل النمو ينتج عن
قصور مصادر الطاقة للوفاء باحتياج الجسم قد يكون من أسبابه ما يلي:


النشاط الشديد : يتميز بعض الأطفال بأنهم شديدو النشاط والحركة
مما يسبب استهلاك المزيد من الطاقة.

العصبية: هذه الصفة تميز بعض الأطفال وقد تؤدي إلى رفضهم للطعام.


رفض الطعام: يرفض الطفل الطعام أحياناً بسبب انشغاله باللعب أو الحديث مع رفاقه.


فقدان الشهية: قد يكون فقد الشهية بسبب مرضي أو نفسي وهنا لابد من
عرض الطفل على طبيب أطفال.


الوراثة: تتميز بعض الأسر بصفة النحافة، وهذه مثلها مثل أي صفة وراثية
لا بد من القبول بها إذ ان محاولة معالجتها فيها إهدار للوقت والمال.


المرض: عند الإصابة بالمرض يجب معاملة الطفل بما يتلاءم وحالته المرضية واتباع إرشادات الطبيب المعالج وحسب السبب الذي يحدده طبيب الأطفال المعالج توضع الخطة العلاجية الملائمة.
سوف نستعرض المعالجة الغذائية التي تشمل النصائح التالية :



أولاً: رفع القيمة الغذائية للوجبة بزيادة محتواها من الطاقة وأغذية البناء والبروتينات .كيف يتم ذلك؟.

1- إضافة الحليب والجبن للبيض والبطاطس المهروسة والأغذية المفضلة لدى الطفل.
2- إضافة زبدة الفول السوداني لشرائح الخبز مع المربى أو العسل.
3- تقديم الحليب بنكهات مختلفة حسب الرغبة.
ثانيا- تقديم الطعام بالأسلوب الذي يرغبه. كيف يتم ذلك؟

1- اختيار الوقت المناسب الذي لا يكون فيه الطفل مرهقاً أو غاضباً.
2- عدم تقديم أغذية خاوية السعرات الحرارية تملأ معدته مثل المشروبات الغازية قبل الوجبة.
3- زيادة عدد الوجبات اليومية إلى 5-6 وجبات صغيرة تقدم في طبق جذاب.
4- تنظيم مواعيد الوجبات.
5- التنويع في طرق الإعداد والتقديم.
6- تناول العائلة الطعام جميعاً واجتماع جميع الأفراد على المائدة.



عادات غذائية من أجل طفولة صحية:
1- الرضاعة الطبيعية هي الطريقة المثالية، ولا يماثلها في مزاياها أو يحل محلها أي غذاء.
2- المكملات الغذائية المحضرة في المنزل أفضل من الجاهزة إذا روعيت النظافة عند التحضير.
3- شهية الطفل هي المؤشر الحقيقي لاحتياج الطفل الغذائي.
4- تعليم الطفل آداب المائدة و مساعدته في تناول الطعام و توفير الغذاء الصحي مسؤولية الوالدين.
5-حسن تغذية الطفل أثناء المرض والإسهال تساعد على الشفاء سريعاً بمشيئة الله.
6-استخدام الطعام كوسيلة مكافأة أو عقاب لطفل يسبب اتجاهاً غير صحي نحو الطعام من قبل الطفل.
7- الانتظام في مواعيد تناول الطعام يحسن الهضم ويتيح الفرصة للاستفادة القصوى من الطعام.
8- يحتاج الطفل إلى 4-6 وجبات غذائية لتحقق له الكفاية الغذائية.
9- اجتماع جميع الأسرة على المائدة يجعل من الوجبة الغذائية درساً عملياً في التربية الغذائية.
10- يجب طهي وحفظ الطعام بالطرق الصحيحة للمحافظة على قيمته الغذائية والاستفادة الكاملة منه.
11- الإفراط في الحلويات والدهون يسبب السمنة وتسوس الأسنان وأمراض سوء التغذية.
12- يجب الإقلال من المشروبات الغازية و الشاي والقهوة وحل محلها بالعصيرات والماء.

التغذية الـمدرسية :
بداية الطفل في المدرسة هي نقلة في التأثير على سلوكيات الطفل من المنزل إلى المجتمع المدرسي الذي يبدأ بالتأثير على سلوكيات الطفل والتي تؤثر سلبيا أو إيجابيا على الحالة الصحية للطفل من حيث حصوله على احتياجاته الغذائية خصوصاً أن هذه الفترة تمثل نمو الجسم والعقل والتي يتعلم ويكتسب فيها الطفل المعلومات والعادات وتنظيم أسلوب حياته التي تهيئه لمستقبله…يعتبر طلاب المدارس أكثر الفئات تعرضاً للإصابة بسوء التغذية بسبب النقلة من العناية المنزلية إلى المدرسية.
إن دور التغذية خلال هذه المرحلة مهم ففيها يتم بناء الجسم وتأقلمه مع الوضع المحيط به لذلك ما يتم في هذه المرحلة قد يكون من الصعب إن لم يكن من المستحيل علاجه لذلك يجب الأخذ بمبدأ الوقاية خير من العلاج .. وكمثال على ذلك فهذه المرحلة قد تحدد فيما إذا كان هذا الطفل بديناً أم لا حيث فيها يتم ازدياد عدد وحجم الخلايا الدهنية وهي العامل المهم والمسبب للسمنة.





[/center]
_________________
اسئلـــه تهـــم كل الامهـــات...؟ 600x600:.:.:.:.:.:.:.:.:اسئلـــه تهـــم كل الامهـــات...؟ 600x600
:.:.:.:.:.:
اسئلـــه تهـــم كل الامهـــات...؟ Legendni3lk2
[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://as7apcool.yoo7.com
 
اسئلـــه تهـــم كل الامهـــات...؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ROMUO :: كلام بنات :: كلام نواعم-
انتقل الى: